موسيقى الهاوس .. من الرغبة في التحرر إلى العالمية
بداية فالموسيقى كلمة يونانية الأصل، وهي نوع من أنواع الفنون التي تهتم بتأليف وإيقاع وتوزيع الألحان، وطريقة الغناء والطرب، كما تعد علما يدرس أصول ومبادئ النغم من حيث التوافق أو الإختلاف. ووقد برزت منها موسيقى الهاوس التي يسمعها الناس في معظم النوادي والمهرجانات، وأصبحت ظاهرة عالمية.
نشأت موسيقى النوادي في البيت بشيكاغو الأمريكية أوائل الثمانينيات، وأطلق هذا النوع الموسيقي حركة حثت المستبعدين من المجتمع، وخاصة مجتمعات LGBTQ، والأمريكيون الأفارقة، لتحرير أنفسهم من كل الحواجز الخارجية، وإلى شهوانية الجسد مهما كانت الوسائل.
كما أن هذه الحركة المناهضة والتي تحمل بين ثناياها الثورية، قد وحدت الناس ودفعت بالإبتكار الموسيقي، وجددت الدعوة لإستكشاف هذا العالم المثير والسير على خطى هذا النوع الموسيقي المؤثر.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma
آخر الأخبار
- 09:05 شراكة المغرب - فرنسا.. مكسب لأفريقيا وأوروبا
- 08:45 كوسومار تكشف عرضها للرقمنة وتعزيز السيادة الغذائية بالمغرب
- 08:45 ليالي الفيلم السعودي جولة سينمائية تنطلق بالبيضاء بحضور فنانين ومخرجين عالميين
- 08:37 أخنوش يكشف عن عدد الأسر التي تتلقى الدعم الخاص بالزلزال
- 08:35 تقرير يدعو الحكومة إلى وضع خطة لمواجهة الفساد والريع
- 08:00 شراكة بين وكالة المغرب العربي للأنباء والوكالة الموريتانية للأنباء
- 07:13 المغرب يعزز أسطوله من طائرة “كنادير” لمواجهة الحرائق