X

Video Thumbnail

تابعونا على فيسبوك

صحف : بنك الجزائر يرخص سحب الأموال المحوّلة من الخارج ب"الدوفيز" و 7 إرهابيين يسلّمون أنفسهم بتمنراست

الخميس 21 يونيو 2018 - 11:00
صحف : بنك الجزائر يرخص سحب الأموال المحوّلة من الخارج ب

آخر ساعة

إحباط هجرة غير شرعية لـ 22 "حراقا" بشاطئ عين بربر بسرايدي

تمكنت عناصر المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بعنابة أول أمس من احباط هجرة غير شرعية لـ 22 شخصا من بينهم 04 قاصرين، بعد محاولة إبحارهم من شاطئ عين بربر ببلدية سرايدي.

وجاءت هذه العملية حسب ما كشفته المكلفة بالإعلام والاتصال بالمجموعة الإقليمية للدرك الوطني بعنابة لآخر ساعة بعد تلقي عناصرها معلومات مؤكدة تفيد وجود مجموعة من الشباب يعتزمون تنظيم رحلة غير شرعية عن طريق البحر نحو الضفة الأخرى، في ساعة متأخرة من الليل، على الفور قاموا بتكثيف الدوريات الرقابية عبر الشريط الساحلي إلى أن تم ضبط مجموعة من الحراقة يبلغ عددهم 22 حراقا من بينهم أربعة قصر متلبسين بالتحضير للهجرة السرية وعبور المياه الإقليمية.

وينحدر الحراقة من مختلف ولايات الوطن، وتجدر الإشارة إلى أن وحدات المجموعة تعمل على تشديد الرقابة على الشريط الساحلي للقضاء على ظاهرة الحرقة بعنابة، حيث قامت في العديد من المرات بإحباط رحلات هجرة غير شرعية كان آخرها توقيف قاصر وإمراة ضمن 8 أشخاص حاولوا الهجرة من شاطئ القاب بسرايدي، أين ضبطوا يهيئون أنفسهم للإبحار ومغادرة التراب الوطني إلى إيطاليا، من شاطئ واد القاب بلدية سرايدي حيث تتراوح أعمار الموقوفين مابين 16 و32 سنة، والذين ينحدرون من ولاية قالمة، سوق أهراس ، الطارف وعنابة.

الشروق

بنك الجزائر يرخص سحب الأموال المحوّلة من الخارج ب"الدوفيز"

وكشف بنك الجزائر الخميس عن إجراءات جديدة تسري على مالكي الحسابات البنكية بالعملة الصعبة "الأورو والدولار"، من أجل تشجيع الجزائريين على الادخار وفتح حسابات جديدة، ومن بين تلك الإجراءات إسقاط سؤال "من أين لك هذا؟" بالإضافة إلى منح حرية سحب الأموال بالعملة الصعبة أو الدينار.

وتسعى الحكومة إلى رفع نسبة الادخار بالعملة الصعبة، في ظل الظرف المالي الصعب الذي تمر به الخزينة العمومية، خصوصا عقب تفطنها أن الإجراءات "البيروقراطية" لبعض البنوك أجبرت عددا كبيرا من الجزائريين على فتح حسابات خارج الوطن وبالأخص في تونس، التي تسهل عملية فتحها بالعملة الصعبة، سواء بالنسبة للأشخاص الطبيعيين أو المعنويين.

ولاحظ بنك الجزائر أن أصحاب الحسابات البنكية بالعملة الصعبة أو المدخرين المحتملين للعملات الأجنبية، يواجهون عديد العقبات منها حالات بعض البنوك التي ترفُض فتح حسابات العملة الصعبة لزبائن جدد أو اشتراط فتح حساب مواز من العملة الوطنية، وشرط وثيقة النقل لسحب العملة الصعبة، وطلبات التبريرات لدفع العملة الصعبة في الحسابات، سواء التحويلات الواردة من الخارج  أو الودائع النقدية.

وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، سيكشف محافظ بنك الجزائر في اجتماعه المقرر اليوم مع الرؤساء المديرين العامين للمؤسسات المصرفية،  إلى الحاجة لتعزيز الاندماج المالي لهذه الفئة من المدخرين، على غرار المدخرين للعملة الوطنية "من خلال رفع القيود المختلفة التي ليس لديها أي سبب لتكون والمرتبطة بفتح الحسابات، وتمويل وتشغيل الحسابات ومبررات مصادر الأموال"، وبالتالي، فإن العوائق المختلفة المذكورة "يجب أن تثار على مستوى مكاتب البنوك".

وفي هذا الصدد، فإن البنوك مدعوة إلى إعفاء الزبون من الشرط (عند إيداع الأموال بالعملة الصعبة في مكاتبها) من التبريرات، إلا تلك المتعلقة بهويته في سياق المتطلبات التنظيمية المتعلقة بمعرفة الزبون، في حين "تظل عمليات السحب حرة عند الاستخدام".

المساء

7 إرهابيين يسلّمون أنفسهم بتمنراست

سلّم 7 إرهابيين أنفسهم أمس، للسلطات العسكرية بتمنراست، بحوزتهم 6 مسدسات رشاشة من نوع كلاشنيكوف وبندقية قنّاصة و11 مخزن ذخيرة مملوء، حسبما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني.

وأوضح ذات المصدر أنه "في إطار مكافحة الإرهاب ومواصلة للجهود النوعية لقوات الجيش الوطني الشعبي الهادفة لاستتباب الأمن والسكينة عبر كافة ربوع البلاد، من خلال تسخير كافة الوسائل المتاحة لتتبع وملاحقة الفلول الإجرامية سلّم سبعة (7) إرهابيين أنفسهم صباح اليوم (أمس) 20 جوان 2018، للسلطات العسكرية بتمنراست بالناحية العسكرية السادسة".

وأضاف البيان أن الأمر يتعلق بكل من قاسمي بلخير المدعو "الشيباني" الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2008، غدير إبراهيم الهادي المدعو "سلمان"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2010، علوان محمد المدعو "آدم" الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، بن أحمد أحمد المدعو "محمد" الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، عنوان علي المدعو "غالي" الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، ناجي يحيى المدعو "أبو عمر"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2012، وزواري بشير المدعو "علي" الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2014.

وأكدت وزارة الدفاع الوطني أن هذه "العملية النوعية تعكس مرة أخرى إصرار وعزم كافة مكونات الجيش الوطني الشعبي، خصوصا الوحدات المكلفة بمحاربة الإرهاب على تطهير بلادنا من بقايا الجماعات الإرهابية، كما تؤكد نجاعة الإستراتيجية المتبناة من طرف القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي من خلال مساعيها ومبادراتها قصد اجتثاث هذه الظاهرة من بلادنا، على غرار النداءات الموجهة لبقايا الإرهابيين للتوبة والرجوع إلى جادة الصواب والاندماج في المجتمع".

الخبر 

خطر الهجمات الإرهابية في أوروبا "مرتفع جدا"

كشفت وكالة الشرطة التابعة للاتحاد الأوروبي (يوروبول) اليوم الأربعاء، عن أن الأوروبيين الذين انضموا إلى تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في سوريا والعراق لم يعودوا بأعداد كبيرة منذ أن فقد التنظيم معاقله هناك، بيد أنهم كانوا مصدر إلهام لعدد متزايد من الهجمات داخل الدول الأوروبية.

وقال مانويل نافاريت، مدير مركز مكافحة الإرهاب في الوكالة في مؤتمر صحفي بمقرها في لاهاي، إن تعقب المسلحين العائدين من ميادين القتال هناك لا يزال الشاغل الرئيسي لمسؤولي مكافحة الإرهاب الغربيين رغم أنهم لم يتدفقوا عائدين بأعداد كبيرة. وقال "الخطر الرئيسي يأتي من المقاتلين الإرهابيين الأجانب برغم أن أعداد... العائدين منخفضة".

وكشفت الشرطة الأوروبية أن هجمات الجهاديين ضد أهداف أوروبية زادت بأكثر من الضعف العام الماضي، محذرة من أن خطر شن "داعش" هجمات أقل تطورا "لا يزال مرتفعا للغاية". وتم في العام الماضي الإبلاغ عن 33 هجوما إرهابيا في القارة وبريطانيا من بينها عشرة نجح الجهاديون في تنفيذها، بحسب اليوروبول في تقريرها السنوي الذي صدر في لاهاي الهولندية.

وقال التقرير إن من شنوا مثل هذه الهجمات في دول الاتحاد الأوروبي في 2017 كانوا في غالبيتهم من سكان تلك الدول "ما يعني أنهم أصبحوا متطرفين وهم في الدول التي يقيمون فيها دون أن يتوجهوا إلى الخارج للانضمام إلى جماعة إرهابية".

 


إقــــرأ المزيد