X

Video Thumbnail

تابعونا على فيسبوك

صحف : 100دواء لمختلف الأمراض مفقود في الجزائر ..و الأمن الغذائي مهدد بزيادة الطلب وقلة العرض

الاثنين 02 يوليو 2018 - 11:20
صحف : 100دواء لمختلف الأمراض مفقود في الجزائر ..و الأمن الغذائي مهدد بزيادة الطلب وقلة العرض

الشروق

الجزائر تجدد رفضها إقامة مراكز للمهاجرين غير الشرعيين

أكد الوزير الأول، أحمد أويحيى، أن الجزائر “لن تقبل بإقامة مراكز للمهاجرين غير الشرعيين” على أراضيها، موضحا أن موقف الجزائر حول هذا الموضوع قد عبر عنه من قبل وزير الشؤون الخارجية، عبد القادر مساهل.

وفي تصريح للصحافة، مساء السبت، بنواكشوط، حول موضوع “مراكز الإنزال للمهاجرين غير الشرعيين” لدى وصوله إلى مركز الندوات والمؤتمرات، مقر احتضان القمة ال31 لرؤساء دول وحكومات الاتحاد الافريقي المرتقب انعقادها يومي الأحد والاثنين، قال أويحيى إن “موقف الجزائر حول هذا الموضوع قد عبر عنه قبل يومين وزير الشؤون الخارجية، عبد القادر مساهل ولن تقبل الجزائر بإقامة مراكز من هذا النوع”، مضيفا أن “الأوروبيين بصدد البحث عن مكان لإقامة مراكزهم”.

وكان وزير الشؤون الخارجية، عبد القادر مساهل قد أكد، الأربعاء الماضي في حوار مع الاذاعة الفرنسية “آر أف إي” بخصوص أزمة الهجرة أنه “من المستبعد أن تفتح الجزائر أي منطقة احتجاز”، مبرزا في هذا الصدد أن الجزائر تواجهها نفس مشاكل أوروبا.

وأوضح رئيس الدبلوماسية الجزائرية أنه “من المستبعد أن تفتح الجزائر أية منطقة احتجاز حيث تواجهنا نفس المشاكل، كما أننا نقوم بعمليات ترحيل لكننا نقوم بذلك وفقا للترتيبات المتفق عليها مع الدول المجاورة”، مشيرا إلى أنه حينما يتعلق الأمر بالهجرة غير الشرعية “علينا استيعاب الأمور بشكل جيد “.

من جهة أخرى، جدّد الوزير الأول، أحمد أويحيى، دعم الجزائر للاتحاد الإفريقي من أجل تسوية الأزمة في جنوب السودان.

الخبر 

مائة دواء لمختلف الأمراض مفقود في الجزائر

كشف، أمس، رئيس النقابة الوطنية للصيادلة الخواص، بلعمري مسعود، بأن هناك حوالي 100 دواء لمختلف الأمراض مفقود في السوق الجزائرية.

وأشار بلعمري، على هامش الأيام الثانية للصيدلة المنظمة بفندق دار العز بمدينة جيجل، إلى أن الأمر يتعلق خاصة بأدوية الهرمونات الذكورية، وكذا بعض المضادات الحيوية وأدوية لأمراض المزمنة سواء المستوردة أو المنتجة محليا، مؤكدا بأن مهنة الصيدلي لا تزال تعرف متاعب يومية بسبب الاعتداءات اللفظية والجسدية التي يتعرض لها العديد من المهنيين بعد رفضهم بيع المهلوسات أو المهدئات بطرق غير قانونية، مضيفا بأن هناك قرارا وزاريا يضبط عملية البيع بوصفات وسجلات خاصة معدة لهذا الغرض تحمي الصيدلاني قانونا.

وكشف رئيس نقابة الصيادلة الخواص من جهة أخرى بأنه تم إصدار قرارات بالغلق المؤقت لحوالي 15 صيدلية عبر الوطن، بسبب عدم احترام أصحابها لجدول المناوبة، مشددا على ضرورة الالتزام ببرنامج المداومات المحدد بقرار وزاري.

المساء

الأمن الغذائي مهدد بزيادة الطلب وقلة العرض

كشف البروفيسور فؤاد شحات المدير السابق للمعهد الوطني للبحث الزراعي أن عدد الحريرات التي يستهلكها الجزائريون سجلت ارتفاعا ملحوظا، حيث أصبحت تعادل تلك المستهلكة في إسبانيا والبرتغال، مشيرا إلى أن هذه الحريرات مستوردة وليست منتجة محليا. ودق البروفيسور ناقوس الخطر حيال الوضعية الزراعية التي وصفها بالمزرية والتي باتت تهدد الأمن الغذائي ـ حسبه ـ بسبب قلة الإنتاج وزيادة الاستهلاك «في غياب استراتيجيات فعّالة لضمان الأمن الغذائي للجزائريين على المدى البعيد».

وأوضح البروفيسور شحات خلال استضافته في برنامج ضيف التحرير للقناة الإذاعية الثالثة أمس، أن نتائج التقرير الوطني للأمن الغذائي الذي ينشر اليوم، توصلت إلى أن نسبة استهلاك الغذاء في الجزائر عرفت زيادة في عدد الحريرات بفضل تناول الأغذية التي تحتوي على فيتامينات ونسبة كبيرة من الحريرات، والتي تبقى ـ حسبه ـ في أغلب الأحيان مستوردة، خاصة ما تعلق بالحبوب التي تتراوح كمية استيرادها سنويا ما بين 6 و7 مليون طن.

وأشار البروفيسور إلى الاستهلاك الواسع للحليب الذي أدى إلى ارتفاع كميات الاستيراد بالرغم من المجهودات المبذولة للرفع من كمية الإنتاج المحلي، والتي لم تتمكن من الاستجابة للطلب المتزايد، الأمر الذي أبقى ـ برأيه ـ على مواصلة استيراد كميات متزايدة من غبرة الحليب.

وفي حديثه عن ارتفاع كميات استيراد المواد الغذائية والمواد الأولية التي تدخل في إنتاجها، أشار المتحدث إلى ارتفاع إنتاج اللحوم البيضاء التي تنتج من مواد مستوردة تقدر بـ4,5 مليون طن، من الذرة والصوجا وغيرها من المكملات الغذائية المعدنية، التي تحتوي على فيتامينات، تستعمل في تغذية وتربية الدواجن، حيث قال في هذا الصدد إنه «حتى ولو أن الجزائر توقفت عن استيراد اللحوم البيضاء منذ فترة طويلة، فإن الدجاج المستهلك ببلادنا اليوم منتوج بنسبة 60 بالمائة بفضل مواد مستوردة».

آخر ساعة

100 أورو تصل إلى 21300 دج في السوق السوداء

تعرف قيمة عملة «الأورو» في السوق السوداء هذه الأيام ارتفاعا نسبيا مقارنة بالأسابيع الماضية حيث ارتفع قليلا مقارنة بشهر رمضان وأصبحت 100 أورو تباع بـ 21300 دج ويشتري «البزناسة» العملة الأوربية بـ 21200 دج أو 21100 دج وذلك حسب التاجر، وينتظر أن تحافظ قيمة «الأورو» على استقرارها و»ارتفاعها» في الأيام القادمة خاصة أنها تتزامن مع الموسم الإصطيافي حيث يعرف الإقبال على العملة الأجنبية ارتفاعا كبيرا شهري جويلية وأوت لأن غالبية العائلات الجزائرية تفضل قضاء عطلتها السنوية خارج أرض في هذه الفترة وتحتاج لـ «الأورو» عند السفر إلى فرنسا، المغرب وتركيا.

ويوجد الذين يشترون هذه العملة أيضا عند سفرهم إلى تونس أو البقاع المقدسة، من جهة آخرى تعرف السوق السوداء في الأسابيع الأخيرة ندرة حادة في عملة «الدولار الأمريكي» لأسباب تبقى مجهولة حيث تباع 100 دولار بـ 18000 دج ويشتري «البزناسة» 100 دولار بـ 17800 دج و 17900 دج، وتلقى هذه العملة إقبالا من التجار والأشخاص الذين يسافرون إلى دبي بالإمارات العربية المتحدة أو الدول التي تكون فيها قيمة الدولار مرتفعة نسبيا وتسمح لهم بكسب أموال إضافية مقارنة بشراء «الأورو«، أما الدينار التونسي فتباع 100 دينار تونسي بـ 7000 دج وقد فاق قيمة العملة التونسية 6800 دج و 6900 دج بعد قرار القيادة إلى الاحتكام إلى الصندوق.

 

 


إقــــرأ المزيد