X

Video Thumbnail

تابعونا على فيسبوك

صحف : اليد العاملة الصينية تغزو الجزائر وخطة حكومية لبناء أزيد من 801 ألف وحدة سكنية

السبت 30 يونيو 2018 - 08:26
صحف :  اليد العاملة الصينية تغزو الجزائر  وخطة حكومية لبناء أزيد من 801 ألف وحدة سكنية

الخبر 

الدول الإتحاد الأوربي تتفق على إقامة مراكز للاجئين خارج أراضيها

أعلن رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك الجمعة أن زعماء الاتحاد الأوروبي توصلوا إلى اتفاق بشأن الهجرة، بعد أن صعدت إيطاليا الضغط على شركائها الأوروبيين من خلال تعطيل تبني توصيات القسم الأول من قمة أوروبية متوترة ببروكسل.

وكتب توسك على تويتر "لقد وافق زعماء الاتحاد الأوروبي الـ 28 على خلاصات القمة بما في ذلك ما يتعلق بالهجرة".

كانت إيطاليا أعاقت في وقت سابق التوصل إلى أي اتفاق خلال القمة ما لم ينفذ الشركاء الأوروبيون مطالبها بشأن الهجرة. وبحث الزعماء خلال القمة عددا من القضايا الأخرى منها التجارة والأمن. ومن بين أهم النقاط التي اتفق عليها القادة الأوروبيون إمكانية إنشاء منصات وصول في بلدان خارج الاتحاد الأوروبي بموافقة المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة. ويجنب إقامة مراكز تجميع خارجية الأوروبيين الخلافات حول تحمل أعباء السفن.

ولا تزال تفاصيل المشروع غامضة، حيث يثير العديد من الأسئلة حول مدى مواءمته أحكام القانون الدولي، وحول البلدان التي ستستقبل هذه المراكز لتجميع اللاجئين.

وسبق للجزائر أن أعلنت رفضها إقامة مراكز تجميع للاجئين على أراضيها، حيث أكد وزير الخارجية عبد القادر مساهل أول أمس الأربعاء أنه من المستبعد أن تفتح الجزائر أي منطقة احتجاز، مؤكدا في هذا الصدد، أن الجزائر تواجهها نفس مشاكل أوروبا.

 

النهار 

اليد العاملة الصينية تغزو الجزائر

كشف، أول أمس، وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، مراد زمالي، أن عدد الرعايا الأجانب الذين  ينشطون في الجزائر يقدر بـ 90 ألف رعية.

وأشار المسؤول الأول عن قطاع العمل، إلى أن أغلب الرعايا الأجانب المتواجدين في الجزائر هم من الصينيين الذين ينشطون في قطاع البناء والأتراك والمصريين، مضيفا أنه لكي يتمكن رعية أجنبي من العمل في الجزائر لا يجب أن يرد اختصاصها في بطاقية الوكالة الوطنية للتشغيل.

وبخصوص العمل الموازي للأجانب، أكد الوزير أنه من الصعب حصره، مضيفا أن الإدارة الجزائرية تحاول تسيير هذا الملف ذو البعد الإنساني، مضيفا أن هناك عقوبات تسلط على كل مستخدم يوظف يدا عاملة أجنبية من دون التصريح بها.

من جهة أخرى، أشار زمالي إلى أن 46 نقابة وطنية مثُلت لحد الآن لدفتر الأعباء الذي أعدته وزارة العمل، فيما يخص عتبة تمثيلية النقابة، التي يحددها القانون بـ 20 من المئة من العدد الإجمالي للمؤسسة.

وفيما يخص وضعية النظام الوطني للضمان الاجتماعي، أكد الوزير أن هذا الأخير يتمتع بوضعية جيدة، والدليل على ذلك تغطيته للأخطار عديدة من جهة والنسبة العالية لمعاشات التقاعد الممنوحة للمستفدين.

وأكد زمالي أنه لولا تدخل الدولة التي منحت 500 مليار دينار للصندوق الوطني للتقاعد، لما تمكن المتقاعدون من الحصول على أجرتهم، في الشهرين الماضيين، مشيرا إلى مصاريف الصندوق التي بلغت 1200 مليار دينار.

 

المساء

توتر بين إسبانيا و الجزائر بسبب التشويش الإذاعي

كشف وزير الاتصال جمال كعوان، أول أمس، أن الجزائر قدمت رسميا «102 شكوى جديدة للجانب الإسباني بسبب التشويش على البث الإذاعي على طول الساحل الجزائري، مؤكدا في سياق متصل بأن «الجهود مستمرة للدفاع عن حقوق بلادنا»، حيث كللت هذه الجهود ـ حسبه ـ بغلق 5 محطات إذاعية إسبانية غير قانونية.

وذكر السيد كعوان، في رده على سؤال حول موضوع تشويش المحطات الأجنبية على البث الإذاعي خلال جلسة علنية بالمجلس الشعبي الوطني، بأن الإدارة الجزائرية قدمت سابقا 72 شكوى لنظيرتها الإسبانية بشأن التشويش وفقا للقانون الدولي، نتج عنها «غلق 18 محطة  إذاعية إسبانية غير قانونية وتخفيض قوة البث لـ17 محطة إسبانية مخالفة لخط التردد الدولي، مضيفا بأن الجزائر قدمت رسميا 102 شكوى جديدة للجانب الإسباني خلال سنتي 2016 و2017، في إطار مواصلة جهود حماية حقوقها ما دفع الإدارة  الإسبانية إلى غلق خمس محطات غير قانونية جديدة بينما لا تزال باقي الشكاوي قيد النظر على حد تأكيده.

وبالمناسبة تطرق الوزير، إلى المحاور الكبرى للمخطط الوطني للبث الإذاعي والتلفزي، حيث أكد بأن «إستراتيجية التنمية الوطنية للتغطية السمعية البصرية تتمحور حول الانتقال التدريجي إلى البث أو ما يعرف بـ«الكل الرقمي»، مشيرا في هذا الصدد إلى أن قطاع الاتصال ممثلا في مؤسسة البث الإذاعي والتلفزي تمكن من إدخال وتعميم أول شبكة للتلفزة الرقمية الأرضية باستثمارات بلغت قيمتها 50 مليون دولار، تتكون من 140 جهاز إرسال تضمن تغطية تقدر بـ85 بالمائة من السكان عبر باقة من 5 قنوات تلفزيونية عمومية.

 

آخر ساعة

خطة حكومية لبناء أزيد من 801 ألف وحدة سكنية

تعتزم وزارة السكن والعمران والمدينة استكمال كافة البرامج السكنية المسطرة في إطار الخماسي الجاري 2019ء2015 خلال سنة 2019 ، و المقدرة بأزيد من 801 ألف وحدة سكنية من أصل مليون و600 ألف وحدة سكنية مبرمجة.ذلك من خلال تنفيذ إستراتيجية جديدة للقطاع في إطار مخطط عمل الحكومة ، حسبما أفاد به وزير السكن والعمران والمدينة عبد الوحيد طمار حيث أوضح لدى اجتماعه بلجنة المالية والميزانية للمجلس الشعبي الوطني في إطار مناقشة أحكام قانون المالية 2018 أن القطاع يعمل على تجسيد مختلف البرامج السكنية المتبقية والمقدرة ب 801.174 وحدة سكنية وانجاز مشاريع التهيئة للمدن الجديدة و الأقطاب الحضرية، و سيكون تمويل هذه البرامج في مجملها على عاتق ميزانية الدولة في حدود الإمكانيات المتوفرة ، حسب الوزير، الذي يرى ان تطبيق الاستراتيجية الجديدة سيسمح بامتصاص العجز المسجل في السكنات بمختلف صيغها وتخفيض نسبة شغل السكن من 4،6 أشخاص إلى 4،2 أشخاص في السكن الواحد مع نهاية سنة 2019 مع تحسين الإطار المعيشي للمواطنين وتثبيت سكان الأرياف، وترتكز هذه الإستراتيجية الجديدة على تنويع الأنماط والتخفيف من التمويل المباشر من الخزينة العمومية لبرامج القطاع تماشيا مع القدرات المالية للعائلات الجزائرية مع التركيز على الجانب العمراني و إعادة اللمسة الجمالية للمدن. 

 

أخبار اليوم

المجاعة تهدد ساكنة جنوب السودان 

أعربت مساعدة الأمين العام  لعمليات حفظ السلام بنتو كيتا عن ترحيبها ب التطورات إيجابية التي تشهدها  الأزمة السياسي في جنوب السودان محذرة من أن معدل الجوع  وسوء التغذية في  جنوب السودان وصل إلى مستويات قياسية. 

قالت بنتو كيتا خلال اجتماع لمجلس الأمن أن اللقاءات المباشرة ين الرئيس  سالفا كير وزعيم المعارضة رياك مشار تعد  بمثابة تطورات إيجابية ينبغى  دعمها .    

إلا أنها حذرت من أن القتال المستمر في جنوب السودان قد أثر بشكل مباشر على الوضع الإنساني في البلاد حيث يعيش حوالي 1.75 مليون شخصا على حافة كارثة   محذرة من استمرار تردي الوضع الأمني على الأرض مع خرق أطراف الصراع  لاتفاق  وقف الأعمال  العدائية.   

لكن كيتا أيضا حذرت من أن السلام  لن يتحقق في جنوب السودان أو يستمر فقط  على أساس اتفاق ثنائي مشددة على ضرورة علاج السبب الجذري للصراع  ومشاركة  جميع أصحاب المصلحة. 

وتم التوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار يوم الأربعاء يدخل حيز التنفيذ  في غضون 72 ساعة  بين سالفا كير ومشار مما يرفع المال في إنهاء الصراع   المستمر منذ 4 سنوات ونصف. 

 


إقــــرأ المزيد