رفيق بوبكر يتألق في عالم السينما بعملين مميزين
حصل الفنان المغربي "رفيق بوبكر" على مكانته المميزة في القاعات السينمائية المغربية من خلال عملين سينمائيين استثنائيين، هما "باي باي فرنسا" للمخرجة ضحى مستقيم و "نايضة" للمخرج سعيد الناصيري. وتم افتتاح سنة 2024 بشكل رائع في عالم السينما، حيث دخل الممثل هذه الساحة المثيرة ليتنافس بإبداعه مع أعمال سينمائية متعددة.
ويخوض رفيق بوبكر تجربة فنية جديدة تثري مسيرته الفنية، حيث يظهر في الفيلم السينمائي الطويل "باي باي فرنسا"، الذي يعد بدخوله إلى ساحة المنافسة بقوة وروح متجددة. وبعد الحملة الترويجية الناجحة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يتوقع صناع الفيلم تحقيق إيرادات كبيرة واستجابة قوية من الجمهور، حيث يجمع الفيلم بين عناصر الدراما والكوميديا، مع تداخل مشاهد رومانسية تضفي عليه طابعا خاصا.
وتتناول أحداث الفيلم قصة مهاجر مغربي في الثلاثينات من عمره، يقرر العودة إلى بلده الأم، مراكش، ليواجه تحديات مالية غير متوقعة تقوده إلى مفاجآت طريفة. وشهدت بطولة الفيلم مشاركة نخبة من نجوم السينما المغربية، بما في ذلك طارق البخاري، وناصر أقباب، وفاطمة الزهراء الحرش، ونبيل عاطف، صباح بنصديق، وغيرهم.
ويواصل رفيق بوبكر تحدياته الفنية، حيث يشارك في الفيلم الكوميدي والاجتماعي "نايضة.. كبرها تصغار" للمخرج سعيد الناصيري، الذي يعيد الناصيري إلى الساحة السينمائية بعد غياب، ويسلط الضوء فيه على واقع الحياة داخل "الكاريان" في الدار البيضاء. كما يتناول الفيلم قضايا اجتماعية هامة.
بجانب رفيق بوبكر، يشارك في بطولة هذا الفيلم نخبة من الممثلين، بما في ذلك عبد الكبير حزيران، والصديق مكوار، وجناح التامي، ومحسن ناشط، وعدد من الوجوه الفنية البارعة الأخرى. ويأتي هذا العمل كإضافة جديدة إلى مجموعة أعمال رفيق بوبكر، بعد فيلم "هوليود سمايل" الذي قدمه في السابق والذي استعرض قضية تجميل الأسنان بشكل فكاهي واجتماعي.
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 16:10 بنكيران يهمش حزبه ويهتم بالحكومة!
- 15:48 هذه حقيقة وجود آثار ضرب وجرح على وجه سجين
- 15:38 بوريطة يستقبل رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا
- 15:30 تواصل للاحتجاجات بأمريكا رغم اعتقال 900 طالب تضامنا مع غزة
- 15:18 ميارة: الاتفاق بين الحكومة والنقابات مُرْضٍ للكل
- 15:06 المغرب ضمن أكثر الوجهات الأفريقية الودية للسياح
- 15:04 برقية تهنئة من جلالة الملك إلى نزار بركة بمناسبة إعادة انتخابه أمينا عاما لحزب الاستقلال