X

Video Thumbnail

تابعونا على فيسبوك

توجيهات هامة بمناسبة عيد الأضحى لمستخدمي الطريق السيار

الجمعة 09 غشت 2019 - 21:10
توجيهات هامة بمناسبة عيد الأضحى لمستخدمي الطريق السيار

أهابت الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب إلى علم العموم، أن بمناسبة عيد أضحى مبارك سعيد، ستشهد شبكة الطرق السيارة بالمغرب ستشهد ارتفاعا مهما في حركة المرور أيام قبل العيد وبعده.

وذكر بلاغ للشركة، أن شبكة الطرق السيارة بالمغرب ستعرف بعض الارتفاع يومي الجمعة والسبت 09 و10 غشت 2019 بين الساعة 15:00 والساعة 22:00 (فترة الذهاب إلى العطلة)، ولأربعاء 14 غشت 2019، بين الساعة 18:00 والساعة 22:00 (فترة العودة من عطلة العيد).

وأضافت الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب مجموعة، أنها اتخدت جملة من التدابير من أجل التخفيف الفعال والناجع من تداعيات الارتفاع في حركة المرور ، من بينها على وجه الخصوص توقيف الأشغال في شتى الأوراش المفتوحة باستثناء الورش المتواجد على مستوى النقطة الكيلومترية 81 من مقطع الطريق السيار سطات ء واد أم الربيع، حيث تنحرف الطريق على مسافة 4 كيلومترات، وقد تقرر الاستمرار في هذا الورش اعتبارا لطبيعة أشغال التقوية المنجزة في هذا المقطع.

وعقدت الشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب العديد من الاجتماعات الرامية إلى التحسيس والتنسيق بين مختلف المتدخلين على شبكة الطرق السيارة (الدرك الملكي، والوقاية المدنية، والسلطات المحلية، وشركات الإنجاد...)، كما عمدت إلى تعزيز التشوير في مجموع الشبكة.

وسيجري تعيين فرق عمل تابعة للشركة الوطنية، خاصة عند النقطة الكيلومترية 81 المذكورة سابقا من أجل مساعدة الزبناء مستعملي الطريق السيار وتزويدهم بالنصائح والإرشادات اللازمة عند الحاجة.

وعلى مدى شهر غشت، تشهد نهاية كل أسبوع ارتفاعا ملحوظا في حركة المرور بسبب العودة من العطل، لذلك، فالشركة الوطنية للطرق السيارة رهن إشارة الزبناء مستعملي الطريق السيار على مدى 24 ساعة/ 24 ساعة و7 أيام/ 7 أيام، على الرقم 5050. 

وذكرت "ADM" توصياتها لزبنائها مستعملي الطريق السيار بالتحضير لسفرهم بشكل قبلي والتزود بالمعلومات حول حالة حركة المرور عبر تحميل تطبيق: "ADMTRAFIC"، ناصحة مستعملي الطريق السيار بأخذ قسط من الراحة بعد كل ساعتين من السياقة ومراقبة حالة العجلات والاشتراك في خدمة الأداء عن بعد "جواز" من أجل ضمان سلامتهم وراحتهم وعدم توقفهم عند كل محطة أداء.


إقــــرأ المزيد