ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.
آخر الأخبار
- 14:23 ارتفاع ضحايا التسمم الغذائي بمراكش
- 14:09 أخنوش: جولة الحوار الاجتماعي مثمرة
- 14:00 الجفاف وأسعار المحروقات يأزمان وضعية مكتب الكهرماء
- 13:57 شلل بالمستشفيات لمدة يومين تزامنا مع عيد الشغل
- 13:45 مجلس المنافسة يدعو لمراجعة تعريفة الكهرباء
- 13:26 لوديي يتباحث مع مسؤول عسكري رفيع بالناتو
- 13:13 رئيس الوزراء الفلسطيني يعرب عن تقدير بلاده لمواقف المغرب الثابتة والداعمة لحقوق الفلسطينيين